كوكب التطوير
* تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net *** 20ibg2f
كوكب التطوير
* تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net *** 20ibg2f
كوكب التطوير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كوكب التطوير

شركة أحلى منتدى - منتى تطويري يدعم المنتديات و يساعدها فيه طلبات التصميم اكواد كل شيئ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 * تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net ***

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مدير المنتدى
المدير العام
المدير العام
مدير المنتدى


الابراج : الثور
عدد المساهمات : 1504
نقاط : 158122
تاريخ التسجيل : 03/02/2012
العمر : 25
الموقع : kawkebda3m.yoo7.com

* تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net *** Empty
مُساهمةموضوع: * تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net ***   * تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net *** Emptyالأربعاء 5 سبتمبر - 19:10

إليكم تقريري حول القرصنة والشيرينغ الذي نشرته الجزيرة نت
الأخبار - القرصنة والتشارك يغزوان الفضاء الرياضي منوعات
-----------------------------------------القرصنة والتشارك يغزوان الفضاء الرياضي

طارق آيت إفتن-الجزائر
أمام ظاهرة التشفير التي حرمت ملايين الفقراء من متابعة مبارياتهم المفضلة، لم يجد متابعو الشأن الرياضي في بعض بلدان العالم العربي بدًّا من سلوك طرق لم تكن دائما قانونية في سبيل تمكنهم من متابعة تلك المباريات.
فإذا كانت المتابعة المفضلة والمريحة لدى الجماهير لا تتحقق من دون دفع حقوق اشتراك أو شراء بطاقات خاصة بفتح باقات القنوات الرياضية، فإن ثمة من يعجزون عن ذلك. وهنا جاءت فكرة القرصنة أو التشارك (شيرينغ) التي انتشرت بشكل لافت في بعض البلدان، ومنها الجزائر.
وتتيح "سيرفرات الشيرينغ" متابعة المباريات بتكلفة أقل بالمقارنة مع اقتناء بطاقة لباقة عربية أو أجنبية واحدة.
وبالرغم من أن "السيرفرات" تبدو حلا أمثل لعشاق الساحرة المستديرة إلا أنها لا تضمن المشاهدة المتواصلة على مدار مدة الاشتراك، إذ إن فتح القنوات المشفرة بواسطة "الشيرينغ" يعتمد على استقرار الاتصال بشبكة الإنترنت بالنسبة لصاحب "السيرفر" والمشترك على حد سواء، بالإضافة إلى وجوب امتلاك جهاز استقبال من نوع خاص بالنسبة للزبائن.
وقد تتعرض حواسيب بعض المشاهدين إلى القرصنة أحيانا عندما يختارون مشاهدة المباريات مجانا عبر الإنترنت، وذلك بالضغط على وصلات مفخخة.
وقبل انتشار "الشيرينغ" كانت قرصنة القنوات الرياضية الأجنبية سيدة الموقف، إذ كان القراصنة (الهاكرز) يحرصون على كسر تشفير باقات القنوات الأجنبية رغم حرص هذه الأخيرة على التعاقد مع أكبر شركات أنظمة التشفير العالمية والتي تطور تقنياتها في كل مرة.

حرب فضائيات
وفي رأي الكاتب المختص في الإعلام عمار عبد الرحمن فإن "الفضائيات الرياضية العالمية والعربية دخلت في حرب فيما بينها تتخللها المنافسة بنوعيها الشريفة وغير شريفة، إذ توظف بعض القنوات قراصنة محترفين وأصحاب سيرفرات للعمل سرا على الإطاحة بقنوات منافسة".
وأضاف الأستاذ الجامعي في كلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر وصاحب كتاب "جمهورية فيسبوك-السلطة الافتراضية" أن "الحرب لا تنحصر بين القنوات الفضائية والشبكات التلفزيونية فحسب، بل حتى الشركات التي تقوم بصنع أجهزة الاستقبال توظف هاكرز وتتعاقد مع بعض القنوات بطرق غير قانونية لتروج لأجهزتها على أساس أنها تفك تشفير تلك القنوات لمدة معينة من الزمن".
ويضيف عبد الرحمن في تصريحه للجزيرة نت أن "هناك عددا من القراصنة لديهم تحديات ذاتية تكمن في كسر شفرات القنوات الرياضية الكبرى، ولا يقومون بذلك من أجل المال أو الشهرة بل من أجل تحقيق رغبات شخصية غامضة".
رقابة غائبة
وكشف الصحفي المتخصص في القنوات الرياضية الفضائية بجريدة الشباك الجزائرية وليد العاقل؛ للجزيرة نت أن ظاهرة القرصنة والمشاهدة غير الشرعية تعود لغياب الرقابة ووجود ثغرة قانونية يقابلها إهمال وعدم مبالاة من جانب السلطات المعنية.

من الخاسر؟
ويتصور كثيرون أن القنوات الرياضية التي تقترح بطاقات واشتراكات مقابل المال تتكبد خسائر فادحة بسبب القرصنة و"الشيرينغ"، إذ إنها تفقد عددا كبيرا من زبائنها الذين يفضلون الطرق البديلة والأقل سعرا، لكن عمار عبد الرحمن يرى الأمر من زاوية مغايرة، ويقول إن القنوات الرياضية الكبرى كالجزيرة الرياضية لا تسعى إلى تحقيق الربح عندما تصرف أموالا طائلة لشراء حقوق بث البطولات، مشيرا إلى أن الأرباح المحققة من خلال بيع البطاقات لا يمكن أن تغطي 1% من مصاريف القناة.
ويضيف أنها تقوم ببيع البطاقات "من باب الاحترافية واحترام شروط حقوق البث، وليس من أجل تحقيق الأرباح".
من المستفيد؟
ويكشف حمزة.ك (كما طلب أن يدعى) وهو أحد أصحاب "سيرفرات الشيرينغ" بالجزائر للجزيرة نت أن الأرباح التي يحصل عليها تصل إلى عشرة آلاف دولار أميركي سنويا، أي ما يقارب 650 دولار شهريا، ويفوق ذلك متوسط الدخل الشهري للعامل الجزائري بأضعاف.
وبفضل المستحقات التي يدفعها المشتركون الـ60 في "السيرفر" الخاص به، والتي تفوق بقليل عشر دولارات شهريا عن كل مشترك، يحقق حمزة أرباحا مالية معتبرة.
وأكد حمزة (22 عاما) أنه دخل هذا المجال منذ ثلاث سنوات، وأنه يملك "سيرفرا" خارجيا (في بي أس) ولم يتعرض لأي مضايقات أو متابعات من السلطات بخصوص نشاطه التجاري غير شرعي على غرار جميع أصحاب "السيرفرات" بالجزائر ومختلف الدول العربية.



المصدر:الجزيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kawkebda3m.yoo7.com
 
* تقريري حول القرصنة والـSharing ينشر على الجزيرة نت Aljazeera.net ***
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  طرق فك التشفير......الجزيرة .ر.........................إلى أين
»  الشاطر والعريان يزوران «الجزيرة» لبحث إطلاق فضائية جديدة للإخوان
» بوناميجو مهدد بالإقالة من الجزيرة الإماراتي.. وبراجا وفوساتي الأقرب لخلافته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كوكب التطوير :: مجره الشيرنج :: كوكب شروحات وبرامج الشيرنج-
انتقل الى: